ه6هفن8ن

الدولار

 

الدولار الأمريكي
الدولار الأميركي عند القمةواصل الدولار الأمريكي ارتفاعه، معززًا مكاسبه بعد أن كان قريبًا من تسجيل أدنى مستوى له خلال أسبوع. جاء ذلك عقب تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" يوم الاثنين، يشير إلى احتمال عدم التزام الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، بخطة فرض تعريفات جمركية صارمة.
الرءيس الأمريكي دونالد ترامب

 أم يقترب التبعد يومين فقط، ذكرت شبكة "CNN" أن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، قد يعلن حالة طوارئ اقتصادية وطنية لفرض تعريفات جمركية شاملة. هذا الإعلان المحتمل أدى إلى تعزيز إضافي في قيمة الدولار، بينما شهدت الأسواق تراجعًا ملحوظًا في الأسهم. هذه التطورات أثارت قلق المستثمرين عالميًا، حيث بدأوا في إعادة تقييم مخاطر الاستثمار وسط تصاعد التوترات الاقتصادية، مع توقعات بمزيد من التقلبات في الأسواق خلال الفترة القادمة.را

جع؟أفاد فريق أبحاث أسعار العملات العالمية في "بنك أوف أميركا"، بقيادة محلل العملات الأجنبية أثاناسيوس فامفاكيديس، أن الدولار الأمريكي وصل إلى أعلى مستوياته، حيث شهد ارتفاعًا قويًا منذ الانتخابات الأمريكية، متجاوزًا بالفعل مستوياته المرتفعة السابقة. وجاء هذا التصريح وفقًا لما أورده موقع "Yahoo Finance" واطلعت عليه "العربية Business".

وأضاف الفريق أن هذا الصعود يعكس التفاؤل بشأن السياسة الاقتصادية الجديدة، لكنهم حذروا من أن الدولار قد يواجه ضغوطًا إذا تباطأ زخم النمو الاقتصادي المتوقع أو تصاعدت التوترات التجارية مع الشركاء الرئيسيين. وأشاروا إلى أن الاستثمارات العالمية قد تشهد تغيرات ملحوظة إذا تحول تركيز الأسواق نحو تقلبات أسعار الفائدة والسياسات النقدية المستقبلية.

هذه التوقعات تزيد من أهمية مراقبة الأحداث الاقتصادية المقبلة، خاصة مع تزايد الحديث عن دور الدولار في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمية.

أنت قلت:

بعد وصوله إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، ارتفع مؤشر الدولار الأميركي، الذي يقيس قيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات أجنبية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري، بنسبة تقارب 9%، وقفز منذ الانتخابات بأكثر من 5%. وقال فامفاكيديس إن تقديراتنا تشير إلى أن الدولار الأميركي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، ما يعد أطول اتجاه صعودي للدولار الأميركي في العقود الأخيرة، والذي بدأ في منتصف عام 2011. وهناك عاملان رئيسيان وراء ارتفاع الدولار هما انتخاب ترامب والفوز الجمهوري الساحق، إلى جانب إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم مستقبل التيسير النقدي في ظل البيانات الاقتصادية القوية. وأوضح بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة Sandbox Financial Partners""، أن التميز الأميركي من حيث نمو اقتصادي أفضل، وزيادة أسرع في الإنتاجية، وأداء متفوق لسوق الأسهم، وعوائد أعلى كلها تعمل كعامل جذب جماعي لجذب رأس المال إلى الولايات المتحدة. وأضاف أنه حتى البيانات التي تُعتبر عادةً سلبية، مثل استمرار الضغوط السعرية، يمكن أن تكون إيجابية للدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت البيانات التي صدرت يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال شهر ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضصرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.

من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.

وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.

هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤبعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤشر الدولار الأمريكي انتعاشًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.


صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.

من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.

وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.

هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.

شر الدولار بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤشر الدولار الأمريكي انتعاشًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.

صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.

من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.

وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.

هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤشر الدولار الأمريكي انتعاشًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.

صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.

من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.

وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.

هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.شًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.

صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.

من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.

وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.

هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.الدولار الأميركي عند القمبعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤشر الدولار الأمريكي انتعاشًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.

صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.

من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.

وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.

هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.ة.. هل يواصل الصعود أم يقترب التراجع؟


الدولار الأميركي عند القمة.. هل يواصل الصعود أم يقترب التراجع؟


الدولار الأميركي عند القمة.. هل يواصل الصعود أم يقترب التراجع؟


الدولار الأالدولار الأميركي عند القمة.. هل يواصل الصعود أم يقترب التراجع؟

ميركي عند القمة.. هل يواصل الصعود أم يقترب التراجع؟


"الفاشل الأكبر"."الفاشل الأكبر".. ترامب يهاجم رئيس "الفيدرالي" ويطالب بسرعة تخفيض الفائدة

. ترامب يهاجم رئيس "الفيدرالي" ويطالب بسرعة تخفيض الفائدة


تعليقات