الدولار الأمريكي |
الرءيس الأمريكي دونالد ترامب |
أم يقترب التبعد يومين فقط، ذكرت شبكة "CNN" أن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، قد يعلن حالة طوارئ اقتصادية وطنية لفرض تعريفات جمركية شاملة. هذا الإعلان المحتمل أدى إلى تعزيز إضافي في قيمة الدولار، بينما شهدت الأسواق تراجعًا ملحوظًا في الأسهم. هذه التطورات أثارت قلق المستثمرين عالميًا، حيث بدأوا في إعادة تقييم مخاطر الاستثمار وسط تصاعد التوترات الاقتصادية، مع توقعات بمزيد من التقلبات في الأسواق خلال الفترة القادمة.را
جع؟أفاد فريق أبحاث أسعار العملات العالمية في "بنك أوف أميركا"، بقيادة محلل العملات الأجنبية أثاناسيوس فامفاكيديس، أن الدولار الأمريكي وصل إلى أعلى مستوياته، حيث شهد ارتفاعًا قويًا منذ الانتخابات الأمريكية، متجاوزًا بالفعل مستوياته المرتفعة السابقة. وجاء هذا التصريح وفقًا لما أورده موقع "Yahoo Finance" واطلعت عليه "العربية Business".
وأضاف الفريق أن هذا الصعود يعكس التفاؤل بشأن السياسة الاقتصادية الجديدة، لكنهم حذروا من أن الدولار قد يواجه ضغوطًا إذا تباطأ زخم النمو الاقتصادي المتوقع أو تصاعدت التوترات التجارية مع الشركاء الرئيسيين. وأشاروا إلى أن الاستثمارات العالمية قد تشهد تغيرات ملحوظة إذا تحول تركيز الأسواق نحو تقلبات أسعار الفائدة والسياسات النقدية المستقبلية.
هذه التوقعات تزيد من أهمية مراقبة الأحداث الاقتصادية المقبلة، خاصة مع تزايد الحديث عن دور الدولار في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمية.
شر الدولار بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤشر الدولار الأمريكي انتعاشًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.
صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.
من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.
وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.
هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤشر الدولار الأمريكي انتعاشًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.
صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.
من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.
وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.
هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.شًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.
صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.
من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.
وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.
هذه التطورات تدفع الأسواق والمستثمرين لمتابعة الوضع الاقتصادي والسياسي الأمريكي عن كثب، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير الدولار على الأسواق العالمية في المستقبل القريب.الدولار الأميركي عند القمبعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول، شهد مؤشر الدولار الأمريكي انتعاشًا ملحوظًا، حيث ارتفع بنسبة تقارب 9% منذ ذلك الحين، وقفز بأكثر من 5% منذ الانتخابات. يُعد هذا المؤشر مقياسًا لقيمة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية تشمل اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونا السويدية، والفرنك السويسري.
صرّح أثاناسيوس فامفاكيديس، محلل العملات الأجنبية في "بنك أوف أميركا"، أن تقديراتهم تشير إلى أن الدولار الأمريكي أنهى عام 2024 عند أعلى مستوى له منذ 55 عامًا، في أطول موجة صعود شهدها الدولار منذ منتصف عام 2011. وأوضح أن العاملين الرئيسيين وراء هذا الارتفاع هما انتخاب دونالد ترامب والفوز الجمهوري الكبير، بالإضافة إلى إعادة بنك الاحتياطي الفيدرالي تقييم سياسته النقدية في ضوء البيانات الاقتصادية القوية.
من جهة أخرى، أشار بليك ميلارد، مدير الاستثمارات في شركة "Sandbox Financial Partners"، إلى أن التفوق الأمريكي في مجالات مثل النمو الاقتصادي السريع، وزيادة الإنتاجية، وأداء سوق الأسهم المتفوق، والعوائد المرتفعة، يمثل عوامل جذب قوية لرأس المال العالمي نحو الولايات المتحدة.
وأضاف ميلارد أن بعض البيانات التي تُعتبر تقليديًا سلبية، مثل استمرار الضغوط التضخمية، يمكن أن تعمل لصالح الدولار. فعلى سبيل المثال، أظهرت بيانات حديثة صادرة يوم الثلاثاء ارتفاع نشاط قطاع الخدمات خلال ديسمبر/كانون الأول إلى أعلى مستوياته في قرابة عامين، مما يشير إلى أن معركة التضخم لا تزال قائمة، لكن الاقتصاد الأمريكي يواصل تقديم مؤشرات على القوة والمرونة.